اعتدت على البقاء مع روحي اتواصل معها احادثها وتحادثني اعاتبها وتعاتبني اعشقها وتعشقني
اصبحت هي همي الاول والاخير بقائها بالقرب مني يسعدني وبعدها عندي كجسد بلا روح
ان اغضبتي تراني ابحث لها عن مبرارات
اسعد لراحتها وما يسعدها
ربطت سعادتي بتواجدها وان غابت غاب عني كل ما يجعلني متوازنه
خذلتني عندما حاولت الابتعاد عني عندما قالت اشتاق لك ولا اود التحدث معك
لم اجاوبها حينها لاني انشغلت بسمح دموعي التي تساقطت من عيناي
ولم اعاتبها حينها كنت انتظر ان تقول لي بانها مزحه سخيفه حتى ابتسم واقول هل يجدر لروحي ان لا تشتاق لي!!
لم تعد كما كانت من قبل ولا يجدر بي معاتبتها لاني اعلم إن عاتبتها سترحل
اصبحنا روح وجسد اسايرها وتجافيني حتى استطيع تكمله مشوار حياتي
كان بعدها قاسي لدرجه الموت
فالحب الذي بيننا لا تصفه الحروف وان تصطرت باروع الكلمات
و اصبت روحي تسايرني ببعض الكلمات التي لا ترضي غروري
لاني لا اكون بدونها ومن اجل يبقى نبض قلبي مستمر سابقى صامته
هي خربشه لاغير كتبتها على عجل
4:00م
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.